
تأسست مؤسسة عين القطر للتأهيل الزراعي ك مؤسسة غير ربحية لا تسعى الى تحقيق ارباح وانما لتقديم خدمات المزارعين في اطار رؤية مشتركة لمجموعة من المزارعين بتخصصات فرعية مختلفة، من مزارعي خضار وفاكهة ومالكي اراضي زراعية ومربي الأغنام والابقار والعاملين في مجال البيئة، لتكون “مؤسسة زراعية رائدة” في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية لأعضائها وللمجتمع المحلي في حي السلام وفقا للمبادئ والقيم والأخلاق التعاونية


المساهمة في تعزيز الثروة الحيوانية والإنتاج الحيواني

تعزيز مساهمة القطاع الزراعي في اجمالي الناتج المحلي الفلسطيني

المساهمة في تحقيق الامن الغذائي من المنتجات الزراعية النباتية والحيوانية .

تطوير مهارات وقدرات المزارعين ورفع كفاءتهم الانتاجية؛

انطلقت المؤسسة من حاجة حقيقية إلى التغيير، ومن إيمان عميق بأن الزراعة ليست مجرد مهنة، بل أسلوب حياة، وقاعدة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية. ومنذ اليوم الأول، سعينا إلى تحويل الأفكار إلى أفعال، والطموحات إلى إنجازات، من خلال برامج عملية ومشاريع جماعية تستند إلى مبادئ العدالة، والمهنية، والإبداع، والمشاركة المجتمعية.لقد واجهنا العديد من التحديات في بداية الطريق؛ من محدودية الموارد، إلى غياب الدعم المؤسسي، لكننا تمسكنا بقيم التعاون والتكامل، واعتمدنا على قدرات أعضائنا، واستثمرنا في الخبرات المحلية، ولم نتردد في الاستفادة من المساعدات غير المشروطة المتاحة، دون أن نفرّط في استقلالية قرارنا أو هويتنا المؤسسية.
رفح تُعد من أكثر المناطق التي لحقت بها أضرار كبيرة
جزء كبير من الأراضي المخصصة للزراعة في رفح أصبحت غير قابلة للوصول أو الاستخدام بسبب الأضرار الناجمة عن القصف والتدمير – أجزاء من المحاصيل دُمرت، أو تعرضت للتلف، أو توقفت الزراعة فيها لعدم الأمان أو عدم وجود العمال أو البنى التحتية الضرورية. (FAOHome)
الأبار الزراعية والأجهزة المرتبطة بالمياه (ضخ، توزيع، الري بالتنقيط، الخ) تضررت بشكل كبير، سواء من القصف أو من أثر الألغام أو من الانقطاع في التيار الكهربائي الذي يؤثر على تشغيل المضخات. (FAOHome)
نتيجة لتدمير المحاصيل والبنى التحتية، وقطع الوصول إلى الأراضي، أصبح إنتاج الغذاء المحلي ضعيفًا جدًا، مما يرفع الاعتماد على الإغاثة والمساعدات الخارجية. الأزمات الغذائية تفاقمت، والأسعار ارتفعت، والمجتمع الزراعي يعاني من انقطاع الدخل وفرص العمل. (RFI)